إصابة الصحفي الاشتراكي هشام فؤاد بكورونا في محبسه

لا تزال السجون بما تحمله من تكدس وإهمال سبب رئيسي للمرض وتدهور الأوضاع الصحية للمحبوسين، وضمن هذه الظروف أصيب الصحفي الاشتراكي هشام فؤاد، الذي قضى في السجن ثلاثة سنوات بتهمة نشر أخبار كاذبة، بوباء كورونا.
إن صحة عشرات الآلاف من السجناء أصبحت مرهونة بأوضاع مزرية في سجون السُلطة، في الوقت الذي لا تتوقف فيه مواكب التزييف عن زيارات مصممة سلفًا لتقديم صورة كاذبة عما يعانيه السجناء.