ما هو التراث الماركسي الحقيقي؟
4- الهوامش
1. تشير الهوامش إلى مراجع منشورة باللغة الإنجليزية
2. تروتسكى، الثورة الدائمة ونتائج وتوقعات، (نيويورك، 1969)، ص1.
3. لوكاش، التاريخ والوعى الطبقي، (لندن، 1971)، ص1.
4. يظهر هذا الإختزال للماركسية حالياً في كتابات وخطب تنظيم “ميليتانت” في بريطانيا.
5. لوكاش، المصدر السابق، ص1.
6. تروتسكى، دفاعاً عن الماركسية، (لندن 1966)، ص11.
7. ماركس، مقدمة في نقد الاقتصاد السياسى.
8. كارل ماركس، كتابات مختارة، تحرير د. ماكلينين، (أكسفورد، 1978)، ص63.
9. المصدر السابق، ص 63.
10. أنظر أطروحات فيورباخ.
11. انجلز، حول تاريخ المسيحية المبكرة، في ماركس وانجلز، كتابات أساسية في السياسة والفلسفة، (نيويورك، 1978)، ص209.
12. انجلز، ضد دوهرنج، (بكين، 1976)، ص 18.
13. كارل ماركس، كتابات مختارة، مصدر سابق، ص 212.
14. المصدر السابق، ص 231.
15. المصدر السابق، ص 231.
16. نحو نقد فلسفة الحق عند هيجل: المقدمة (1844)، المصدر السابق، ص 73. لابد أن نسجل الدور الهام الذي لعبه انجلز في هذا الوقت، على أساس تجربته مع الطبقة العاملة الانجليزية في مانشستر.
17. ذكر في لينين، ما العمل؟، (موسكو، 1969)، ص40.
18. المصدر السابق، ص32.
19. انظر جون مولينو، الماركسية والحزب، (لندن، 1978)، ص46 – ص 50.
20. كارل ماركس، كتابات مختارة، المصدر السابق، ص 229.
21. ماركس الى فيدماير، 5 مارس 1882، المصدر السابق، ص 341.
22. لينين الأعمال الكاملة، (موسكو، 1962)، المجلد 25، ص412.
23. أنظر كارل مانهايم، الأيديولوجيا واليوتوبيا، (لندن، 1976)، يعرف مانهايم المثقفين المستقلين على أنهم المجموعة الأكثر قدرة على تجاوز موقعهم الاجتماعي والوصول إلى بلورة لكل وجهات النظر المحددة اجتماعياً. وقد لاحظ نايجل هاريس التشابه بين هذه الرؤية ورؤية المثقفين النخبوية لكاوتسكى، المعتقدات في المجتمع (لندن، 1971) ص222.
24. أنظر أطروحة ماركس الثانية حول فيورباخ.
25. طالما يفهم المرء “الموضوعى” بما يعنى كما طرح جرامشى، “الموضوعى الإنسانى” وليس “الموضوعية اللاتاريخية واللاإنسانية”. أنظر جرامشى، مختارات من مذكرات السجن، (لندن، 1971)، ص445 – 446.
26. لأن أساس المجتمع الرأسمالى هو العمل المغترب، يظهر هذا المجتمع كوجود مستقل عن البشر وخارج سيطرتهم. ولذا ارتكب عالم الاجتماع البرجوازي اميل دركهايم، الذي اعتبر المجتمع واقع أخلاقى خارج نطاق البشر، وأيضاً الفيلسوف الستاليني لويس ألتوسير، والذي طرح أن التاريخ هو عملية بدون فاعل، ارتكب نفس خطأ التشيى، وهو عملية ثقافية تعكس الواقع المادى للاغتراب.
27. هناك إمكانية أن يكون متاحاً في المستقبل التمييز بين علم الحقبة البرجوازية وعلم الحقبة الاشتراكية.
28. لينين، المصادر الثلاث والمكونات الثلاث للماركسية.
29. لم تكن البرجوازية دائماً في هذا الموقع. في أيامها الأولى، حين كانت تصارع من أجل تكوين نفسها كطبقة حاكمة، كانت تحتاج لتغيير المجتمع. ولذا الإنجازات العظيمة لمنظريها في الفلسفة (من ديكارات إلى هيجل) والسياسة (من ماكيافيلي إلى ورسو) والاقتصاد (سميث وريكاردو).
30. ماركس، الأيديولوجية الألمانية، (نيويرك، 1947)، ص40.
31. لوكاش، لينين، (لندن، 1970)، ص9.
32. المصدر السابق، ص90.
33. ماركس وانجلز، الأعمال المختارة، (موسكو، 1962)، المجلد الثانى، ص80.
34. طرح ماركس نفس الفكرة المنهجية عندما كتب أن “التشريح البشرى يتضمن المفتاح إلى تشريح القرد” ماركس، الجروندرسة، (هارمندسورث، 1973)، ص105.
35. مثلاً: “يبدأ البشر في تمييز أنفسهم عن الحيوانات في اللحظة التي يبدءوا فيها إنتاج أدوات معيشتهم، كارل ماركس، الكتابات المختارة، المصدر السابق، ص 160.
36. ماركس وانجلز، أعمال مختارات، مصدر سابق، المجلد الثاني، ص91.
37. أنظر ماركس، نقد برنامج جوتة، المصدر السابق.
38. لنفس السبب لا يكون تأييد حق تقرير المصير الوطنى مطلقاً. هناك حالات يكون فيها تقرير المصير معادياً للمصالح الكلية للطبقة العاملة ولذلك رجعى. مثلاً: القومية السلافية في القرن التاسع عشر والصربية في الحرب العالمية الأولى.
39. انجلز، “كارل ماركس”، في ماركس وانجلز، الأعمال المختارة، مصدر سابق، المجلد الثاني، ص163.
40. كارل ماركس، كتابات مختارة، المصدر السابق، ص7 – 168.
41. كارل ماركس، كتابات مختارة، المصدر السابق، ص154.
42. ماركس، الأطروحة الأولى حول فيورباخ.
43. ماركس، الأطروحة الثالثة حول فيورباخ.
44. المصدر السابق.
45. كارل ماركس، الكتابات المبكرة، المحررت. ب. بوتومور، (لندن، 1963)، ص202.
46. المصدر السابق، ص203.
47. انجلز، “خطابات أمام قبر كارل ماركس”، ماركس وانجلز، أعمال مختارة، المصدر السابق، المجلد الثاني ص167.
48. انجلز، “مقدمة في نقد الاقتصاد السياسى”، كارل وماركس، أعمال مختارة، المصدر السابق، المجلد الثاني ص167.
49. المصدر السابق، ص214.
50. ماركس، الكتابات المبكرة، مصدر سابق، ص69.
51. المصدر السابق، ص120.
52. المصدر السابق، ص59.
53. “الانهيار” ليس بمعنى التفكك الذاتى ولكن بمعنى السقوط في أزمة عنيفة تخلف إمكانية الإطاحة به.
54. ليست مسألة تقنية أو صدفة أن جوهر رأس المال هو نظرية قيمة العمل وأن الطبيعة المزدوجة للسلعة تأتى من الطبيعة المزدوجة للعمل (العمل المادى والمجرد).
55. ماركس، الكتابات المبكرة، مصدر سابق، ص129.
56. المصدر السابق، ص132.
57. المصدر السابق، ص122.
58. ماركس، رأس المال، المجلد الأول، (لندن، 1974)، ص582.
59. ماركس، الكتابات المبكرة، المصدر السابق، ص604.
60. ماركس، رأس المال، المجلد الأول، المصدر السابق، ص604.
61. لكثير من هذه المقاطع لدحض نهائى لأطروحة ماركس الشاب / الناضج أنظر: اتسفان متزاروى، نظرية ماركس في الاغتراب، (لندن، 1975) ص253 – 267، لتحليل مغلوط ولكن عبقرى لمركزية العمل المغترب في بنية ومنطق رأس المال أنظر: رايا دونايفسكايا، الماركسية والحرية (نيويورك، 1964).
62. ماركس، رأس المال، المجلد الثالث (موسكو 1966) ص250.
63. لوكاش، التاريخ والوعى الطبقى، مصدر سابق، ص53 – 54 وص63 – 64 ودونايفسكايا، الماركسية والحرية، المصدر السابق، ص143.
64. أنظر لوسيو كوليتى، “الماركسية: علم أم ثورة؟” في من روسو إلى لينين.
65. هيلفردينج، مقدمة رأس المال المالى.
66. لينين، “برنامجنا”، 1899.
67. لينين، “المصير التاريخى لتعاليم كارل ماركس”، 1913.
68. هذا الجزء يدين بالكثير إلى طرح نايجل هاريس حول تحولات الماركسية في المعتقدات والمجتمع، مصدر سابق.
69. يتضح أن بذور الإصلاحية كانت موجودة في الحزب الاشتراكى الديمقراطى منذ بداياته من ماركس “نقد برنامج جوته” ومن ماركس وانجلز “الخطاب الدائرى”، المراسلات المختارة، (موسكو، 1965)، ص327.
70. فى الفترة بين 1900 و1905 كان متوسط الإضرابات 1171 إضراب في العام يشترك فيه متوسط 122606 مضرب فى العام.
71. كارل كاوتسكى، الصراع الطبقى (برنامج ايرفورت)، (نيويورك، 1971).
72. المصدر السابق، ص7.
73. المصدر السابق، ص8.
74. المصدر السابق، ص88.
75. المصدر السابق، ص7.
76. المصدر السابق، ص159.
77. ماركس، الأممية الأولى وما بعدها، (هارمندسورث، 1974)، ص80.
78. كاوتسكى، الصراع الطبقى، المصدر السابق.
79. مذكور فى م. سالفادورى، كارل كاوتسكى والثورة الاشتراكية، (لندن، 1979)، ص22.
80. لاحظ التشابه مع إستراتيجيات تنظيم “ميليتانت” في بريطانيا.
81. مذكور في م. سالفادورى، المصدر السابق، ص162.
82. كاوتسكى، الصراع الطبقى، المصدر السابق، ص189.
83. كاوتسكى، مذكور في لينين، الماركسية حول الدولة، (موسكو، 1976)، ص78.
84. أنظر روزا لوكسمبورج، الإضراب الجماهيرى والحزب السياسي والنقابات.
85. م. سالفادوري، المصدر السابق، ص108.
86. المصدر السابق، ص111. لاحظ التشابه مع رؤية كاوتسكى.
87. أنظر جون مولينو، نظرية ليون تروتسكى الثورية، (هاسوك، 1981).
88. لعب غياب بيروقراطية عمالية متطورة دوراً هاماً في الفهم المادى لخصوصية التطور الروسى.
89. إن غياب بيروقراطية عمالية متطورة في روسيا هو عامل مهم في التفسير المادي لخصوصية التطور الروسى.
90. ذكر فى م. سالفادورى، المصدر السابق، ص324.
91. لينين، الأعمال الكاملة (موسكو، 1962)، المجلد 33، ص65.
92. أتحدث عن الاختيار لأن الكوادر البلشفية كان عليها بالفعل الاختيار بين السلطة والمبادئ.
93. مذكور في إسحاق دويتشر، ستالين (هارمندسورث، 1976)، ص272.
94. كان ستالين شخصية مناسبة جداً للعب هذا الدور، فقد أصبح النفاق، والأكاذيب عناصر عضوية في شخصيته.
95. أنظر كارل ماركس، الأيديولوجية الألمانية، المصدر السابق، ص171، أنظر أيضاً إنجلز، مبادئ الشيوعية، (لندن) ص15.
96. “إن الانتصار النهائى للاشتراكية في بلد واحد هو مستحيل بالطبع. إن كتيبة العمال والفلاحين في السلطة السوفيتية هي إحدى كتائب جيش عالمى عظيم.” لينين، الأعمال الكاملة، المجلد 26، ص470 – ص 471. جمع تروتسكى أغلب مقولات لينين حول الاشتراكية في بلد واحد فى كتابه، تاريخ الثورة الروسية، (لندن، 1977)، الملحق الثانى، ص1219 – ص1257.
97. مذكور فى تروتسكى، الأممية الثالثة بعد لينين، (نيويورك، 1970)، ص36.
98. ستالين، أسس اللينينية، (بكين، 1975)، ص212.
99. 89. أنظر المصدر السابق، ص28 – 29.
100. تروتسكى، الثورة المغدورة، (لندن، 1967)، ص212.
101. رسالة إنجلز إلى دانيلسن، سبتمبر 1892، مذكور فى ن. هاريس، الخبز والسلاح، (هارمندسورث، 1983)، ص168.
102. خطاب لستالين أمام رجال أعمال عام 1931، مذكور في إسحاق دويتشر، المصدر السابق، ص328.
103. لينين، الأعمال الكاملة، المصدر السابق ، المجلد 10، ص411.
104. أنظر ستالين، حول المعارضة، (بكين، 1974)، ص595 – ص619.
105. أنظر ستالين، الماركسية ومشاكل اللغة، (بكين، 1976)، ص48.
106. إنجلز، مذكور في لينين، الدولة والثورة، (بكين، 1970)، ص76.
107. أنظر إسحاق دويتشر، المصدر السابق، ص472 – ص479.
108. لينين، الدولة والثورة، ص6.
109. تروتسكى، الأممية الثالثة بعد لينين، ص82.
110. هناك عناصر أخرى في هذه العملية: انخفاض حاجة الاتحاد السوفيتى للستالينية الغربية بعد وصوله إلى المساواة النووية مع الغرب وفقدانها لقوتها الإيديولوجية بعد نقد خروشوف لستالين عام 1956 والآثار المتراكمة لانشقاقات يوجوسلافيا والصين والثورات المجرية (1956) والتشيكية (1968).
111. يحاول بعض الإصلاحيين إعادة إحياء الفكرة الوسطية حول المزج بين المجالس العمالية والبرلمان.
112. لينين، “اطروحات حول المسألة القومية والاستعمارية”، أطروحات وقرارات وبيانات المؤتمرات الأربع الأولى للأممية الثالثة، (لندن، 1980)، ص77.
113. المصدر السابق، ص77.
114. المصدر السابق، ص80.
115. المصدر السابق، ص80 – ص81.
116. لابد من ملاحظة أن موقف الستالينية مختلف تماماً بالنسبة للحركات القومية داخل معسكرها، سواء كانت داخل الاتحاد السوفيتى أو فى أوروبا الشرقية أو مناطق النفوذ مثل أفغانستان. فى كل هذه المناطق تم قمع الحركات القومية بشكل وحشى.
117. أنظر نايجل هاريس، ماركس وماو فى الصين المعاصرة، (لندن، 1978)، ص16 – ص18.
118. جيفارا، حرب العصابات، (نيويورك، 1967)، ص16.
119. إن هذا التعريف للفلاحين عادة ما يتم تمييعه من خلال استخدام كلمة “الشعب” بنفس الأسلوب الذى استخدمها النارودنيين في روسيا القيصرية.
120. بتلهايم، الصراع الطبقى في الاتحاد السوفيتى: 1917 – 1923، (هاسوك، 1976).
121. “ليس من الضرورى الانتظار حتى تكون كل شروط الثورة موجودة، فالانتفاضة ستتمكن من خلقها”، جيفارا، المصدر السابق، ص15.
122. يختلف هذا عن الذين يتبنون الثورة الفلاحية ويطرحون أفكار معادية للثورة البرولتيارية.
123. مذكور في ت. كليف، الثورة الدائمة.
124. “اعترف الحزب أن العمال شكلوا فقط 10% من العضوية عام 1928 و3% عام 1929 و2.5% في مارس 1930 وقاربت الصفر فى نهاية نفس العام. ومنذ ذلك الحين وحتى انتصار ماو النهائى لم يكن فى الحزب نسبة تذكر من العمال الصناعيين”، المصدر السابق، ص20.
125. إن مثال جيد لهذا هو اتهام دنج زياو بنج عام 1976 بأنه “قيادة حزبية مرتبطة بالبرجوازية وملاك الأرض والفلاحين الأغنياء وأعداء الثورة والعناصر السيئة”. وتبع هذا الاتهام اتهام مضاد لعصابة الأربعة عام 1977 بأنهم “ممثلين نموذجيين في حزبنا لملاك الأرض والفلاحين الأغنياء وأعداء الثورة والعناصر السيئة”، مذكور في دافيد بكستين، “وداعاً آخر لكل ذلك”، الفلسفة الراديكالية، صيف 1979، ص32.
126. أنظر ى. جلوكستين، صين ماو، (لندن، 1957)، ص378.
127. كارل ماركس، كتابات مختارة، المصدر السابق، ص317 – ص318.
128. أنظر ى. جلوكستين، المصدر السابق، ص174 – ص178.
129. كانت هذه إحدى النقاط الأساسية التى قطع على أساسها لينين مع المناقشة فى 1903، أنظر لينين، خطوة للأمام خطوتان للخلف، (موسكو، 1969)، ص66، وجون مولينو، الماركسية والحزب، المصدر السابق، ص53.
130. جيفارا، المصدر السابق، ص43.
131. المصدر السابق، ص43.
132. بعض النقاط الثمانية التى يحفظها ويكررها كل يوم جنود الجيش الأحمر والبقية لها نفس الطبيعة.
133. لمراجعة ذلك أنظر ى. جلوكستين، المصدر السابق، ص180 – ص184، ون. هاريس، ماركس وماو فى الصين المعاصرة، المصدر السابق، ص24 – ص28.
134. تم تحليل كيف لعبت البرجوازية الصغيرة هذا الدور (على عكس توقعات نظرية الثورة الدائمة) فى ت. كليف، الثورة الدائمة، المصدر السابق.
135. هناك اختلاف آخر وهو أنها ليست مثقلة بتراث السلطة العمالية المؤسسة وبالتالى لا تواجه المعارضة التى واجهتها الستالينية ولا تحتاج أن تقوم بالثورة المضادة كما فعل ستالين.
136. أنظر تعليق لينين على هذين الجانبين من التحرر الوطنى، لينين، ملاحظات نقدية حول المسألة القومية، أكتوبر – ديسمبر، 1913.
137. وهى ضعف وتفكك البرجوازية وسلبية الطبقة العاملة.
138. ماركس وإنجلز، الأعمال المختارة، المجلد 2، ص149.